هنأ وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور نايف فلاح الحجرف، جموع المعلمين والمعلمات بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، باني الإنسان والمجتمعات المتقدمة.
> ووجه الحجرف كلمة بهذه المناسبة، قال فيها «لايسعني في يوم تكريم المعلم، إلا أن أقف جلالا واحتراما لمن يزاول هذه المهنة، وهو اليوم الذي تضافرت جهود منظمة اليونسكو، وهي المنظمة العالمية التي تعني بقطاع التربية والعلوم والثقافة، باعتبار يوم 5 أكتوبر من كل عام يوماً للمعلم، بعد أن شعرت هذه المنظمة العريقة بدور المعلم في بناء الإنسان والمجتمعات المتقدمة، وتجاوبت دولة الكويت إيمانا منها بالقيم السامية لهذه المهنة، التي كرمها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله ((إن العلماء ورثة الأنبياء، وان الأنبياء لم يورثوا دينارا أو درهما، وإنما ورثوا العلم فمن أخذه اخذ بحظ وافر))».
> وأضاف «ولعل الخطوات التي اتخذتها الوزارة برفع مكانة المعلم، ومن زاول هذه المهنة الشريفة متمثلا في إقرار كادر متميز، تخفيف الأعباء الاداريه، وتمهين من يزاول مهنة التعليم رفعة لمكانتها، والى غير ذلك من الخطوات، وتمثيل المعلم في كثير من الأنشطة والمشاركة في اتخاذ القرار متمثلا في جمعية المعلمين. وما تكريم صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه سنويا، للمتميزين من الزملاء المعلمين والمعلمات، إلا دليل ومؤشر على مكانة المعلم لدى قيادتنا الحكيمة».
> وأعرب الحجرف عن تمنياته «للزملاء والزميلات من المعلمين والمعلمات بالمزيد من النجاح في أداء عملهم، وثقتنا الكبيرة بهم بدورهم في بناء جيل مخلص ومتعلم، يخدم وطننا العزيز، ويساهم في تقدمه ورقيه»، مؤكدا «حرص الدولة ممثلة في وزارة التربية، بتقديم كل الدعم لمن يزاول هذه المهنة العالية المكانة في قلوبنا جميعا».
> ووجه الحجرف كلمة بهذه المناسبة، قال فيها «لايسعني في يوم تكريم المعلم، إلا أن أقف جلالا واحتراما لمن يزاول هذه المهنة، وهو اليوم الذي تضافرت جهود منظمة اليونسكو، وهي المنظمة العالمية التي تعني بقطاع التربية والعلوم والثقافة، باعتبار يوم 5 أكتوبر من كل عام يوماً للمعلم، بعد أن شعرت هذه المنظمة العريقة بدور المعلم في بناء الإنسان والمجتمعات المتقدمة، وتجاوبت دولة الكويت إيمانا منها بالقيم السامية لهذه المهنة، التي كرمها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله ((إن العلماء ورثة الأنبياء، وان الأنبياء لم يورثوا دينارا أو درهما، وإنما ورثوا العلم فمن أخذه اخذ بحظ وافر))».
> وأضاف «ولعل الخطوات التي اتخذتها الوزارة برفع مكانة المعلم، ومن زاول هذه المهنة الشريفة متمثلا في إقرار كادر متميز، تخفيف الأعباء الاداريه، وتمهين من يزاول مهنة التعليم رفعة لمكانتها، والى غير ذلك من الخطوات، وتمثيل المعلم في كثير من الأنشطة والمشاركة في اتخاذ القرار متمثلا في جمعية المعلمين. وما تكريم صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه سنويا، للمتميزين من الزملاء المعلمين والمعلمات، إلا دليل ومؤشر على مكانة المعلم لدى قيادتنا الحكيمة».
> وأعرب الحجرف عن تمنياته «للزملاء والزميلات من المعلمين والمعلمات بالمزيد من النجاح في أداء عملهم، وثقتنا الكبيرة بهم بدورهم في بناء جيل مخلص ومتعلم، يخدم وطننا العزيز، ويساهم في تقدمه ورقيه»، مؤكدا «حرص الدولة ممثلة في وزارة التربية، بتقديم كل الدعم لمن يزاول هذه المهنة العالية المكانة في قلوبنا جميعا».
