مواد كيميائية
بحسب تقرير صادر عن هيئة النقل العام، ارتفع عدد البحارة السعوديين خلال الفترة ذاتها إلى 30%، فيما قفز عدد البحارة ليصل إجمالي الذين تم تسجيلهم إلى 2100 بحارًا مقارنة بـ 1632 بحارًا خلال العام 2022م، ولأول مرة على مستوى المملكة يتم اعتماد 3 بحارة سعوديين في مهن «ربان»، و«مهندس بحري»، و«مساعد مدرب»، إضافة إلى اعتماد 7 معاهد بحرية.
ويظهر التقرير التفصيلي للأسطول البحري عن عدد الأسطول خلال العام المنصرم، حيث بلغ عدد ناقلات النفط 52 ناقلة، وبلغ عدد ناقلات المواد الكيميائية 37 ناقلة، وبلغ عدد ناقلات الغاز المسال ناقلتين، فيما بلغ عدد سفن نقل البضائع العامة 11 سفنية، وبلغ عدد سفن الدحرجة 10 سفن، وبلغ عدد سفن البحث 5 سفن، وعدد سفن دحرجة المركبات 9 سفن، وعدد سفن الركاب 3 سفن، فيما بلغ عدد القاطرات 119 قاطرة، وسفن الخدمات البحرية 142 سفينة، وعدد ناقلات المواد السائبة 11 ناقلة، وعدد سفن الصيد 14 سفينة، و5 مفترقات، ليبلغ إجمالي الأسطول 420.
أنظمة وتشريعات
أسهمت القرارات والأنظمة التي تناولت قطاع النقل العام والنقل البحري على وجه الخصوص، إلى تحقيق الريادة السعودية في المجال البحري، إذ صدر 25 أمرًا ومرسومًا ملكيًا وقرار من مجلس الوزراء في شتى مجالات النقل، إضافة إلى 5 لوائح وأدلة وضوابط تتعلق بالنقل البحري إلى تحقيق عدد من المكتسبات التي نتجت عن تلك التشريعات والأنظمة، كان منها بتحقيق المملكة فوز استثنائي بانتخابات عضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO لعامي 2025-2024 م، بعد حصولها على 143 صوتًا من الدول الأعضاء وتعتبر المنظمة الجهة الدولية المختصة والمسؤولة عن تعزيز النقل البحري الأمن، وتعد المنظمة ذات سلطة تشريعية وقراراتها ملزمة لجميع الدول الأعضاء، إضافة إلى إعادة انتخاب المملكة لعضوية المجلس التنفيذي للأكاديمية العربية للعلوم والتكنلوجيا والنقل البحري لمدة عامين«2024 - 2025»، وإضافة إلى ذلك حققت الهيئة اعتراف 11 دولة بشهادات البحارة السعودية، إضافة إلى الحصول على التصنيف الدولي من 7 هيئات هي هيئة التصنيف الأمريكية والإيطالية والبريطانية والنرويجية واليابانية والفرنسية والصينية.
بحارة وناقلات
2100 بحارًا سعوديًا
3 بحارة في مهن ربان ومهندس ومساعد
اعتماد 7 معاهد بحرية
52 ناقلة نفط
37 ناقلة مواد كيميائية
11 سفنية نقل بضائع عامة
119 قاطرة
142 سفينة خدمات بحرية
