وأكدت الوزارة أن الشراكة بين الأسرة والمدرسة لها دور أساسي في حياة الطالب لينمو نموًا سليمًا، فالعلاقة بين ولي الأمر والمدرسة من أهم العناصر التي تؤثر مباشرة على الطالب ومدى إنجازه وتحصيله العلمي، ليصبح مواطنًا منافسًاً عالميًا، والتعاون المستمر بين الأسرة والمدرسة مهم في ترسيخ القيم والسلوكيات الإيجابية مثل: التفوق الدراسي، والمواظبة، وتنمية الدافعية نحو التعلم، والأسرة هي الموجه الأول والمحفز لتطبيق أنظمة العملية التعليمية بنجاح، فالطلبة المتفوقون في المدارس كان لوالديهم الدور الأبرز في نبوغهم وتميزهم نتيجة التحفيز المستمر والمتابعة الدقيقة.
أدوار رئيسية للأسرة
01- مراعاة الاحتياجات والخصائص العمرية عند التعامل مع الأبناء.
02- تشجيع الأبناء على ممارسة السلوك الإيجابي داخل المدرسة وخارجها.
03- الحرص على انضباط وحضور الأبناء للمدرسة في الوقت المحدد وعدم الغياب بدون عذر.
04- المتابعة والحرص على التحصيل التعليمي للأبناء.
05- مساعدة الأبناء في تطوير مهاراتهم وتوجيههم للمجالات التعليمية المناسبة لهم.
06- تعويد الأبناء على العادات الصحية السليمة.
07- توفير بيئة منزلية آمنة ومحفزة للتعلم، يسودها التسامح والاحترام.
08- توجيه الأبناء لاستخدام التقنية بطريقة إيجابية والحرص على متابعة مستجدات القنوات التعليمية.
09- المشاركة في الأنشطة والفعاليات التي تنفذها المدرسة لدعم رحلة الطالب التعليمية.
10- التواصل الفعال مع المدرسة لمتابعة الأبناء.
