التخصصات المرنة
أبان حسين السلمان، مستشار ومخطط في اختيار التخصص الجامعي، في كلمته بملتقى آفاق المستقبل الـ 14 لاكتشاف الفرص والتخصصات الأكاديمية المتاحة، تحت شعار: "وسع آفاقك وحدد طريقك"، أن الهدف من نظام «مقبول» مساعدة الطلاب في اختيار التخصص المناسب لقدراتهم وميولهم، مع تأكيده أهمية التوجه إلى التخصصات الجامعية المرنة، وهي التي تتوافر فيها وظائف وتغطي احتياج القطاع الحكومي، وكذلك احتياج القطاع الخاص، والعمل الحر. وأكد أنه في «مقبول» يحق للطالب التعديل على اختيار الجامعة خلال 48 ساعة المحددة للطالب قبل ظهور تكرار القبول لدى الجامعات، ويحق للجامعات بعد مضي 48 ساعة إلغاء قبول الطالب في حال عدم اختياره الجامعة التي يرغب فيها.
بدوره، أضاف المستشار في الشؤون التعليمية عبدالله السلطان لـ«الوطن» أنه ينبغي على الخريج معرفة ميوله المهنية، لأن كل ميل تقابله تخصصات مناسبة، فعلى سبيل المثال من ميله «اجتماعي» فهو يستمتع بمساعدة الآخرين، ويناسبه تخصص التمريض، بينما من ميله «بيئي» فهو يستمتع بالتعامل مع الآلات، لذا يناسبه تخصص الهندسة، مشددًا على ضرورة امتلاك الطالب المهارات التي يحتاجها التخصص، وكذلك الاطلاع على الفرص المتاحة للتخصص بعد التخرج، ويمكن الاستعانة برؤية المملكة 2030 لمعرفة الفرص الوظيفية التي تخدم الرؤية.
01 - الجهل بنظام «مقبول».
02 - عدم قراءة شروط وأنظمة القبول.
03 - الاعتماد على رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية، وإهمال خطة القبول التي وضعتها الجامعة.
04 - تجاهل المقابلات أو الاختبارات التي تضعها بعض الجامعات.
05 - إهمال التنشيط والتأكيد.
06 - الترتيب العشوائي للرغبات.
07 - الاعتماد على الآخرين في التسجيل.
08 - عدم المتابعة لتقويم التسجيل.
09 - التردد والتسويف أو الاستعجال.10 - تفويت فرص متاحة في مقابل فرص مضمونة «معرفة نسب القبول».
11 - إهمال تطبيق مقياس الميول.
12 - التركيز على عنوان التخصص دون قراءة وإطلاع وتعمق فيه.
13 - تغليب رغبة الأهل والأصدقاء.
%75 من الطلاب لا يعرفون كيف يختارون تخصصاتهم
%60 من هؤلاء يبدلون تخصصاتهم
%40 منهم يبدلون تخصصهم بعد السنة الأولى
بعض الطلاب ينتقلون بين 4 و5 تخصصات قبل التخرج
3 من 4 طلاب غير متأكدين من اختيار التخصص المناسب عند دخولهم الجامعة
%50 من الخريجين يعملون في وظائف ليست لها علاقة بتخصصاتهم أخطاء التسجيل في الجامعات أرقام عالمية الفرص الوظيفية