قال مرشح الدائرة الرابعة لانتخابات المجلس البلدي فيصل عبدالمجيد حسين ان تحريك عجلة التنمية وتطوير الكويت هو الهدف الرئيس وراء حرصه على الترشح وذلك اتساقا مع شعار حملته من اجل تطوير - بلدي.
> واعرب عبدالمجيد عن اسفه لتعطل قطار التنمية بالبلاد لوقت طويل للتخلف عن بقية دول المنطقة التي سبقتها بسنوات في التطوير، مطالبا بالخروج من مأزق الخلافات السياسية بين الجهات التنفيذية والتشريعية لتحقيق طموحات الشعب الكويتي وآماله والوقوف على معاناته اليومية الحقيقية.
> وقال عبدالمجيد «هناك الكثير من الحلول والآليات التي سأعمل وفقا لها وبشكل علمي لتشغيل عجلة التنمية والتطوير بالبلاد على جميع المستويات وذلك اذا وفقني الله ووصلت للمجلس البلدي، معتبرا ان تفعيل القوانين حبيسة الادراج احد اسرار الحل الكبير».
> ورأى ان تبسيط الاجراءات البلدية أحد اركان تحريك التنمية وجذب المستثمرين من كل مكان، معتبرا ان الروتين الجاثم على صدور المواطنين في كل خطوة تخص مختلف المشاريع يقف كحجر عثرة في طريق التنمية المستدامة.
> وأوضح ان هدف تحويل الكويت الى مركز مالي وتجاري امر يحتاج الى المزيد من الجهد والرؤية الواضحة، مشددا على ضرورة توضيح الاجراءات التي اتخذتها الدولة بشأن اقرار مشروع الخطة العمرانية لمدينة الكويت 2030 والتي بدأت منذ 4 سنوات.
> واعرب عبدالمجيد عن اسفه لتعطل قطار التنمية بالبلاد لوقت طويل للتخلف عن بقية دول المنطقة التي سبقتها بسنوات في التطوير، مطالبا بالخروج من مأزق الخلافات السياسية بين الجهات التنفيذية والتشريعية لتحقيق طموحات الشعب الكويتي وآماله والوقوف على معاناته اليومية الحقيقية.
> وقال عبدالمجيد «هناك الكثير من الحلول والآليات التي سأعمل وفقا لها وبشكل علمي لتشغيل عجلة التنمية والتطوير بالبلاد على جميع المستويات وذلك اذا وفقني الله ووصلت للمجلس البلدي، معتبرا ان تفعيل القوانين حبيسة الادراج احد اسرار الحل الكبير».
> ورأى ان تبسيط الاجراءات البلدية أحد اركان تحريك التنمية وجذب المستثمرين من كل مكان، معتبرا ان الروتين الجاثم على صدور المواطنين في كل خطوة تخص مختلف المشاريع يقف كحجر عثرة في طريق التنمية المستدامة.
> وأوضح ان هدف تحويل الكويت الى مركز مالي وتجاري امر يحتاج الى المزيد من الجهد والرؤية الواضحة، مشددا على ضرورة توضيح الاجراءات التي اتخذتها الدولة بشأن اقرار مشروع الخطة العمرانية لمدينة الكويت 2030 والتي بدأت منذ 4 سنوات.