أخبار عاجلة

"احتفالا لا حربا".. لبنانيون يستقبلون عامهم الجديد بالأسلحة الثقيلة!

"احتفالا لا حربا".. لبنانيون يستقبلون عامهم الجديد بالأسلحة الثقيلة! "احتفالا لا حربا".. لبنانيون يستقبلون عامهم الجديد بالأسلحة الثقيلة!

جي بي سي نيوز :- تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات في لبنان، مقاطع صادمة وثقت كيف استقبلت بعض المناطق اللبنانية السنة الجديدة.

فقد شهدت العديد من المناطق اللبنانية، مساء أمس الجمعة، إطلاق نار كثيف من الأسلحة الحربية الرشاشة، بالإضافة إلى إطلاق قذائف "b7"، احتفالا بليلة رأس السنة.

ورغم تحذيرات القوى الأمنية بمنع إطلاق النار وما قد تسببه من كوارث، إلا أن العديد لم يأبه وأدى إطلاق النار إلى إصابة العديد من المواطنين برصاص طائش، نقل بعضهم على إثرها إلى المستشفيات.

يأتي ذلك في وقت أرخت الأزمة الاقتصادية والمالية التي تعصف بلبنان بظلالها على أجواء العيد ومظاهر الاحتفال، ولو خرقتها بعض مشاهد الزحمة على طرقات العاصمة والمناطق المجاورة والمحال التجارية.

يشار إلى أن تدهور سعر صرف الليرة مقابل الدولار الذي تخطى عتبة 27 ألفاً أثر كثيراً على أسلوب عيش اللبنانيين، فبات استهلاكهم يقتصر على المواد الأساسية كالغذاء.

فيما بات الحصول على التيار الكهربائي بمعدّل 20 ساعة في اليوم تؤمن معظمها المولّدات الخاصة بمثابة "كماليات" مع تخطّي سعر الاشتراك شهرياً المليوني ليرة.

ويشهد لبنان منذ عام 2019 انهيارا اقتصاديا غير مسبوق، صنفه البنك الدولي بأنه من بين الأسوأ في العالم منذ منتصف القرن الماضي.

كما ترافقت الأزمة الاقتصادية مع شلل سياسي يحول دون اتخاذ خطوات إصلاحية تحد من التدهور وتحسن من نوعية حياة السكان الذين بات أكثر من 80% منهم تحت خط الفقر.

العربية 

جي بي سي نيوز :- تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الإخبارية في لبنان، مقاطع فيديو صادمة وثقت كيف استقبلت بعض المناطق اللبنانية السنة الجديدة.

فقد شهدت العديد من المناطق اللبنانية، مساء أمس الجمعة، إطلاق نار كثيف من الأسلحة الحربية الرشاشة، بالإضافة إلى إطلاق قذائف "b7"، احتفالا بليلة رأس السنة.

ورغم تحذيرات القوى الأمنية بمنع إطلاق النار وما قد تسببه من كوارث، إلا أن العديد لم يأبه وأدى إطلاق النار إلى إصابة العديد من المواطنين برصاص طائش، نقل بعضهم على إثرها إلى المستشفيات.

يأتي ذلك في وقت أرخت الأزمة الاقتصادية والمالية التي تعصف بلبنان بظلالها على أجواء العيد ومظاهر الاحتفال، ولو خرقتها بعض مشاهد الزحمة على طرقات العاصمة والمناطق المجاورة والمحال التجارية.

يشار إلى أن تدهور سعر صرف الليرة مقابل الدولار الذي تخطى عتبة 27 ألفاً أثر كثيراً على أسلوب عيش اللبنانيين، فبات استهلاكهم يقتصر على المواد الأساسية كالغذاء.

فيما بات الحصول على التيار الكهربائي بمعدّل 20 ساعة في اليوم تؤمن معظمها المولّدات الخاصة بمثابة "كماليات" مع تخطّي سعر الاشتراك شهرياً المليوني ليرة.

ويشهد لبنان منذ عام 2019 انهيارا اقتصاديا غير مسبوق، صنفه البنك الدولي بأنه من بين الأسوأ في العالم منذ منتصف القرن الماضي.

كما ترافقت الأزمة الاقتصادية مع شلل سياسي يحول دون اتخاذ خطوات إصلاحية تحد من التدهور وتحسن من نوعية حياة السكان الذين بات أكثر من 80% منهم تحت خط الفقر.

العربية 

جي بي سي نيوز