أخبار عاجلة

’’مين اللي ميحبش فاطمة‘‘.. سيف النصر تظهر بعد غياب.. وتكشف حقيقة صور زواجها.. ومعلومات لا تعرفها عن ’’شقراء التسعينات‘‘

كتب: ضياء السقا

بعد سنوات طويلة من الاختفاء، عادت الفنانة المعتزلة، سيف النصر، والتي دائما نتذكرها بأشهر مسلسلاتها مع الفنان أحمد عبد العزيز "ومن الذي لا يحب فاطمة"، لتتصدر محرك البحث الشهير "جوجل" في ، بعد شائعة زواجها.

بداية القصة تعود لتداول رواد مواقع التواصل صور لشيرين مع رجل تجمعهما مشاهد رومانسية، في حفل زفاف بسيط مع أسرتهما، مؤكدين زواج الفنانة.

ودفع تزايد انتشار الصور، شيرين سيف النصر للخروج عن صمتها لتنفي خبر زواجها، مؤكدة أن الصور المتداولة قديمة وتعود لزيجتها السابقة من الدكتور رائف الفقي، الذي انفصلت عنه، مشيرة إلى أنها لم تتزوج حتى الآن، بحسب تصريحاتها لـ"اليوم السابع".

وكان آخر ظهور لشيرين سيف النصر في عام 2010 مع إعلان زواجها من رائف الفقي، الذي انفصلت عنه بعد أشهر قليلة من الزواج، لتختفي بعدها عن الأنظار.

من هى شيرين سيف النصر؟

ولدت في الأردن لأب مصري من أصول شركسية هو الصحفي «إلهام سيف النصر» وأم فلسطينية من عائلة هاشم المقدسية.

في عام 1991 تخرجت من «كلية الحقوق»، وعاشت في فرنسا بضع سنوات حيث التقى بها الفنان يوسف فرنسيس أثناء عمله هناك في السفارة المصرية وقدمها للسينما، ثم عملت بعد ذلك في التلفزيون، ولقبت بشقراء التسعينات، واعتزلت الفن عام 1996 بعد زواجها، لكنها عادت مرة أخرى للفن بعد الطلاق وفي عام 2011 تركت الفن مجددًا بعد هجرتها إلى الأردن.

 

تزوجت ثلاث مرات، الأولى من رجل الأعمال السعودي «عبد العزيز الإبراهيم» شقيق صاحب محطة إم بي سي، والثانية من المطرب مدحت صالح إلا زواجها انتهى بالطلاق. وفي 5 ديسمبر 2010 عقد قرانها على الطبيب رائف الفقي، واستمر زواجهما عدة أشهر قبل إعلانهما الانفصال، كما تلى طلاقها وفاة والدتها مما سبب لها أزمة نفسية بالغة.

 

الموجز