تحتفل منظمة الصحة العالمية فى الثامن والعشرين من شهر يوليو كل عام باليوم العالمى للالتهاب الكبدى، من أجل زيادة مستوى وعى الناس وفهمهم للالتهاب الكبدى الفيروسى وللأمراض التى يسببها، ويمكن للفيروسات الالتهاب الكبدى إحداث عدوى والتهاب حادين ومزمنين فى الكبد يؤديان إلى إصابته بالتشمّع أو بالسرطان.
وتشكّل تلك الفيروسات خطراً صحياً عالمياً كبيراً،. وفى عام 2013 سيتواصل إطلاق الشعار "هذا هو الالتهاب الكبدى، فاعرفه، وواجهه" وتؤكد الحملة الإعلامية التثقيفية على حقيقة أن الالتهاب الكبدى لا يزال غير معروف على أنه تهديد صحى لدى شريحة واسعة من الناس فى الكثير من أرجاء العالم.