12% من الفرنسيين يعانون من الوحدة، أى حوالى 5 ملايين شخص، وهى ظاهرة تشمل الشباب بشكل خاص بسبب مشاكل العمل، وأيضا كبار السن الذين يفتقدون العلاقات الاجتماعية من خلال شبكات التواصل الاجتماعى التقليدية، والتى تشمل الأسرة والعمل والأصدقاء والجيران، حسبما أظهرت مؤخراً الدراسة التى أجرتها إحدى المؤسسات الاجتماعية الفرنسية ونشرت نتائجها فى مجلة "فام أكتويل" الفرنسية الأسبوعية.
وبينت الدراسة الاجتماعية، أن الأشخاص الأكثر معاناة من الوحدة هى الطبقة التى تعيش تحت خط الفقر فى فرنسا.