أخبار عاجلة

.. ما قصة "جدارية الطفلة" التي تجذب زوَّار بوليفارد رياض سيتي؟

"نورة السعيدان" صاحبة الجدارية تكشف التفاصيل والصعوبات

بالفيديو.. ما قصة

تجذب جداريات منطقة بوليفارد رياض سيتي المتنوعة شكلاً وموضوعًا وألوانًا وتعابير زوَّار المنطقة التي تعد إحدى كبرى مناطق فعاليات موسم الرياض الترفيهي العالمي.

وكشفت الفنانة نورة بنت سعيدان التي رسمت 13 جدارية خلال 21 يومًا فقط لشخصيات حقيقية، وأخرى من واقع الخيال، الصعوبات التي واجهتهم في إنجاز هذا العمل الفني. مشيرة في هذا الصدد لقناة العربية إلى أنها لم تتوقف عن الرسم لمدة ثلاثة أسابيع متواصلة حتى صارت بين جدارياتها مستمتعة بتفاعل الزوار مع فنها.

وقالت: "كنا نعمل 17 ساعة تحت الشمس مع جهات أخرى، وكان الوضع صعبًا، لكن نجحنا بالخروج بتحف فنية".

وعن جدارية الطفلة الصغيرة التي بدلت السعيدان شعرها بالورود، وأصبحت أيقونة البوليفارد في مواقع التواصل، قالت: "هذه الجدارية تحولت إلى أشهر جدارية بالمنطقة، ولم أتوقع ردود الأفعال من الزوار لما فيها من اختلاف في الشكل والألوان والموقع، حتى ملامحها التي اخترت أن تكون مخصصة للبوليفارد، وكان الانطباع والتفاعل معها قويًّا؛ وهذا شيء أفتخر به".

وعن أقرب الجداريات إلى قلبها كشفت الفنانة السعيدان أنها تلك الجدارية التي تحمل ملامحها الشخصية، وفيها غموض ومتاهة، وغير واضحة، وأضافت: "هذه الجدارية قريبة مني؛ لأنها أسلوبي في اللوحات. وقد استخدمت أسلوبًا تعبيريًّا، ورسمتها بالفرشاة".

بالفيديو.. ما قصة

بالفيديو.. ما قصة

بالفيديو.. ما قصة

صحيفة سبق اﻹلكترونية