من النسخة الورقية لجريدة اليوم الجديد
تخوفات كبيرة تجتاح المهتمين والمعنيين بأسواق العقارات هذا العام من حدوث ما يسمى بـ«الفقاعة العقارية» وهى بمثابة التضخم بسوق العقارات بحيث يكون المعروض أكثر من المطلوب، نتيجة لرفع الدعم المرتقب عن المواد البترولية والكهرباء إبريل المقبل، مما يتبعه من انخفاض قدرة المواطنين على الشراء بصفة عامة وبالتالى...
تعليقات القراء