أخبار عاجلة

حرب بيولوجية على

حرب بيولوجية على مرتضى منصور حرب بيولوجية على

فى عملية نوعية جديدة، تليق بمقام.......، نزف إليكم خبر قذف بأكياس من «البول» والـ«خ...»، هذا وتم تصوير الفيديو من عدة زوايا، انتظروا الموسم.

فيديو رخيص، وبيان الوايت نايتس أعلاه أرخص، يخلو كلية من الأدب، عيب شباب، لا أدافع عن المستشار مرتضى منصور، هو قادر على الدفاع عن نفسه، ويرد الصاع صاعين، ببلاغات وتهديدات، ولكن ما جرى فى هذه العملية النوعية المقرفة يجافى كل المعانى النظيفة، رائحتها صنان!!

تخسر الوايت نايتس معركتها كاملة على أرض مبللة بالبول، رائحتها نفاذة، لم يعد ينفع الصمت على هذا الوحل الذى يغرز فيه الوايت نايتس ثأرًا من المستشار، من يعجبه هذا إلخ...، من يتعاطف مع البول فى أكياس فى وجه المستشار، الوايت نايتس يشن حرباً بيولوجية على مرتضى منصور!

بيان مقرف، الناس قرفت من هذا التبول الإرادى، انحطاط فى انحطاط، أقوال وأفعال، ماذا ربح الوايت نايتس من إلقاء البول على المستشار؟.. أو ترويعه بالإيهام بأنها ماء نار، حركة سخيفة، هز صورة رئيس النادى العريق فى أعين الجماهير ليس شطارة ولا جسارة.. خيابة.

انجرار المستشار إلى معركة من هذه النوعية المقرفة قلة عقل، حذار هم يهزأون، فليعقلها المستشار، حرف مرتضى منصور عن إعادة إعمار نادى .. هدف. المستشار إن سمع، عليه أن يحكّم العقل فى هذه المعركة المقرفة، كفاية يا سيادة المستشار، حد يعمل عقله بعقل عيال مفلوتة تتعاطى البول والبراز فى أكياس، وتسميها تفاخرًا عملية نوعية، إخص عليكم، الصنان، رائحة البول تزكم الأنوف.

وإلى متى يظل هذا النزيف، من الرابح فى معركة البول، لا أحد بالمرة، فقط يشم رائحة البول مستمتعا من فى قلبه مرض من المستشار، وحذار.. حذار، هذه المرة بول، ماذا تحمل الأكياس فى العملية النوعية التالية، أخشى أن يستغل المجرمون عبث الألتراس، ويؤذون المستشار فى دثار، المتهم جاهز، والبروفة تمت، والبيان صدر عن الوايت نايتس، لا ينقص مسرح الجريمة سوى ما نخشى منه على المستشار.. وربك ستار.

فليترك منصور الأمر برمته للقضاء، وليضع عبثيات الوايت نايتس خلف ظهره، لن يكسب معركة من هذه النوعية المقرفة، وليخفف من غلوائه، ويهدئ من روعه، وليحكم عقله، ويبتعد بمسافة كافية عن هؤلاء العيال المفلوتة، البلد فيه قانون، فلنحتكم للقانون، أما ما يجرى منه وله فلا يليق به كرئيس لنادٍ كبير، مهمة أكبر فى النادى الأبيض تنتظر المستشار، هكذا اعتقد وليغضب إن شاء المستشار من نصيحة خالصة لوجه الله تعالى.

اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة

SputnikNews