وأضاف المصدر فى تصريحات صحفية أن حجج إثيوبيا بشأن رفض إدراج سيناء بـ"الأطلس" هو مجرد "حجج واهية"، موضحاً أن المياه التى تصل إلى سيناء ناتجة فى مجملها مياه معالجة سبق استخدامها فى الزراعة من قبل.
ويوضح الخبراء أن سيناء بأكملها لا تقع فى قارة آسيا كما يتصور البعض، لكن الحد الفاصل بين قارتى آسيا وأفريقيا هو الخط الواصل بين العريش ورأس محمد، ومن ثم فإن أى حديث عن نقل مياه نهر النيل خارج القارة الإفريقية هو غير صحيح على الإطلاق.
>اختفاء 5 فروع لنهر النيل من مصر.. تعرف على أسمائها وأماكنها بالخرائط
>
باحثة: فروع النيل كانت 7 فى العصور القديمة تقلصت إلى "دمياط ورشيد"
>
مركز بحوث المياه يكشف تاريخ "النيل" عبر العصور..ويؤكد: النهر حديث وظهر فى نهاية العصر الجليدى..أمطار الحبشة كانت قليلة وتفقد بالتبخر قبل أن تصل القاهرة.. ذبذبات البحر المتوسط أثرت فى اختلاف مستواه
>
أخبار متعلقة :