كتب : محمد الليثي الثلاثاء 10-12-2013 21:09
نشر مركز الدراسات الإسرائيلي "الأورشليمي"، اليوم، دراسة له تحت عنوان "مصر تبحث عن مستقبها"، جاء فيها إن "القاهرة تشهد، الآن، مسيرة بناء نظام قائم على قانون جديد سعيًا إلى الوصول إلى دولة أكثر ديمقراطية"، مشيرة إلى ماقاله متحدث لجنة الخمسين "إن الدستور يهدف إلى تحقيق أهداف ثورتي 25 يناير و30 يونيو، وهي المساواة الاجتماعية، الاستقلال الوطني، الحريات، حقوق الإنسان، وفصل الدين عن الدولة".
وأكدت الدراسة أن "الحكومة المؤقتة المصرية مستمرة في العمل وفقًا لخارطة الطريق التي رسمها وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي، الذي مرر السلطة لحكم مدني بعد يومين من عزل الرئيس المصري السابق محمد مرسي، في إشارة إلى تنفيذ وعده بتمرير السلطة لحكم مدني.
أخبار متعلقة :