صورة منتشرة علي الصفحات الاخوانية لتشوية الجيش كالعادة، حيث ادعت صفحات الاخوان ان الشخص الواقف فى المنتصف انه احد قادة الجيش و كان ينتوى اطلاق النار على احد طلبة الاخوان الذى استفزه واستفز قوات الجيش التى كانت تطوقهم.
وهو غير صحيح فهو مواطن كان فى المنطقة المقابلة، استفز من الافعال الصيبيانية الاخوانية واخرج مسدسه وكاد يقتل الطالب الاخوانى لولا تدخل الجيش الذى عنفه ومنعه من هذا الفعل الطائش.
ولكن مصور الفيديو الاخوانى اراد فقط ان يقتطع اجزاء من المشهد ليظهر هذا الشخص وكانه سيقتل الطالب الاخوانى و ادعوا ايضا انه قائد قوات الجيش.