كتب : أ ش أ منذ 20 دقيقة
أدان الدكتور مصطفى النجار النائب السابق بمجلس الشعب المنحل، الحادث الإجرامي الذي استهدف وزير الداخلية اليوم، مطالبا الدولة بعدم الخضوع لابتزاز الإرهاب، مؤكدا أن الحل الأمني فقط لن يحل المشكلة ولن يعيد الأمان.
وقال النجار، في تغريدات عبر "تويتر": "إن هذا الحادث الإرهابي النوعي يؤكد ما حذرنا منه خلال الفترة الماضية.. وأخشى من أن تدخل مصر في موجة إرهاب جديدة بسيارات مفخخة وعمليات انتحارية انتقامية".
وأضاف النجار، أن التعامل بحسم مع كل إرهابي ومحرض على العنف بالتوازي مع تحرك مجتمعي وسياسي مع من ينبذ العنف ويحترم الدولة والقانون مازال الحل الذي لا بديل عنه.
وأكد أن موجات الإرهاب الانتقامية هي أبواب جحيم إذا فُتحت لا تُغلق، مؤكدا أنه لا خضوع لابتزاز ولكن ضرورة إعمال العقل والتفكير بشكل استراتيجي لإنقاذ مصر.
أخبار متعلقة :