طالب الداعية الإسلامي الشيخ الدكتور ناظم المسباح المسؤولين بتخليد ذكرى العم شيخان أحمد الفارسي بما يناسب إسهاماته الاقتصادية والخيرية باعتباره أحد رجال الكويت المعدودين وأياديه البيضاء لم تقتصر على الداخل الكويتي فقط بل كانت تطول المنكوبين والمحرومين خارج الكويت في أرض الله الواسعة.
>وقال المسباح في تصريح صحافى «ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة العم شيخان أحمد الفارسي الذي كان يرحمه الله رجلا بألف إذ يشهد تاريخه الحافل بالعمل الدؤوب والتجارة وأعمال الخير».
>وزاد «كان الراحل صاحب سمت ووقار ومن طبعه الحكمة والهدوء في إدارة الأمور، يشهد له القاصي والداني بحسن السيرة وطيب المعشر وحب الكويت والكويتيين، موضحاً أنه لا غرابة في ذلك فقد تلقى تلك الشمائل الكريمة من والده شيخ الكويت وعالمها، أحمد الفارسي يرحمه الله، فحولها إلى أعمال نافعة، ثم نقل يرحمه الله تلك الأخلاق إلى أبنائه، التي عم أثرها في مواطن البذل والعطاء، له أياد بيضاء داخل وخارج الكويت.
>وتابع «كان له رحمه الله إسهامات في دعم الاقتصاد الوطني من خلال المناصب العديدة التي تولاها والرؤى الاقتصادية التي ساهم في وضعها حيث كان عضوا بمجلس إدارة بنك الائتمان «بنك التسليف والادخار في ما بعد» 1964، وعضوية مجلس التخطيط 1966 ونائب رئيس معهد التخطيط الاقتصادي والاجتماعي 1966، كما شغل عضوية مجلس إدارة شركة أسمنت الكويت 1969، وعضوية مجلس إدارة جمعية الدسمة التعاونية 1973، وغيرها من المناصب.
>وأشار المسباح إلى أن الله تعالى حبب العمل الخيري للعم شيخان الفارسي رحمه الله حيث كان ركنا أساسيا في حياته المليئة بالعطاء والتضحية والمساهمة خصوصا في دعم الخدمات الصحية وما مركز شيخان الفارسي لعلاج الروماتيزم عنا ببعيد، وكذلك المركز الصحي بمنطقة السرة الذي يشتمل على جميع الخدمات الطبية.
>
>وقال المسباح في تصريح صحافى «ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة العم شيخان أحمد الفارسي الذي كان يرحمه الله رجلا بألف إذ يشهد تاريخه الحافل بالعمل الدؤوب والتجارة وأعمال الخير».
>وزاد «كان الراحل صاحب سمت ووقار ومن طبعه الحكمة والهدوء في إدارة الأمور، يشهد له القاصي والداني بحسن السيرة وطيب المعشر وحب الكويت والكويتيين، موضحاً أنه لا غرابة في ذلك فقد تلقى تلك الشمائل الكريمة من والده شيخ الكويت وعالمها، أحمد الفارسي يرحمه الله، فحولها إلى أعمال نافعة، ثم نقل يرحمه الله تلك الأخلاق إلى أبنائه، التي عم أثرها في مواطن البذل والعطاء، له أياد بيضاء داخل وخارج الكويت.
>وتابع «كان له رحمه الله إسهامات في دعم الاقتصاد الوطني من خلال المناصب العديدة التي تولاها والرؤى الاقتصادية التي ساهم في وضعها حيث كان عضوا بمجلس إدارة بنك الائتمان «بنك التسليف والادخار في ما بعد» 1964، وعضوية مجلس التخطيط 1966 ونائب رئيس معهد التخطيط الاقتصادي والاجتماعي 1966، كما شغل عضوية مجلس إدارة شركة أسمنت الكويت 1969، وعضوية مجلس إدارة جمعية الدسمة التعاونية 1973، وغيرها من المناصب.
>وأشار المسباح إلى أن الله تعالى حبب العمل الخيري للعم شيخان الفارسي رحمه الله حيث كان ركنا أساسيا في حياته المليئة بالعطاء والتضحية والمساهمة خصوصا في دعم الخدمات الصحية وما مركز شيخان الفارسي لعلاج الروماتيزم عنا ببعيد، وكذلك المركز الصحي بمنطقة السرة الذي يشتمل على جميع الخدمات الطبية.
>