ويضيف دكتور غنيم أن من الطلاب من يحفزهم القلق، ومنهم من يكون سببا فى فشلهم، فيصبح عائقا أمامهم ويعوق أدائهم، نتيجة لتزايد حالة التوتر واستمرارها.
ويؤكد د. ممدوح غنيم أن القلق عملية انفعالية لها جانب شعورى من دون أن يكون هناك شىء مسبب له فى الظاهر، ومن هنا يمكن أن القول إن القلق غير قاصر على الطلاب والتلاميذ فقط ، وإنما ينتقل إلى الأب والأم وباقى أفراد الأسرة.
لذا يقدم استشارى الطب النفسى بعض النصائح للتغلب على التوتر والقلق:
>1-. إعداد نفسك جيدا من بداية العام الدراسى .
> 2- يجب ممارسة الاختبارات الذاتية والتدريب على الأسئلة والإجابات.
>3-أخذ وقت كافى من النوم وتناول الطعام وممارسة الرياضة .
> 4- الابتعاد عن الأفكار السلبية الهدامة فى فترة المذاكرة.
>5. من الضرورى شحن طاقتك بأفكار إيجابية محفزة.