وأضاف الباحثون أن التقنية المتطورة ستساهم فى علاج آلام الظهر المزمنة وآلام أسفل الظهر وإصابات العمود الفقرى وجميع الآلام المزمنة الناجمة عن حدوث تلف فى الأعصاب، وهى تحتوى على نوع معين من الخلايا الجذعية يعرف باسم الخلايا اللحمية للنخاع العظمى "BMSCs".
>وأثبتت التجارب التى أجريت على الحيوانات أنها ساهمت فى علاج آلم الأعصاب الناجم عن حدوث تلف بها، والمثير أن تأثير هذه الحقنة يدوم حتى 5 أسابيع، وهو ما سيوفر حلاً مثالياً لتخفيف معاناة الملايين من المرضى دون الحاجة لاستخدام حقن ومسكنات بشكل يومي، تتسبب فى آثار جانبية عديدة.
>ومن المقرر أن يجرى الباحثون المزيد من التجارب لزيادة كفاءة وفاعلية الخلايا الجذعية، وكما يتم اختبارها حالياً على الإنسان عبر تجارب إكلينيكية محدودة.
ونشرت هذه النتائج بالمجلة الطبية " Journal of Clinical Investigation"، وكما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى الرابع عشر من شهر يوليو الجارى.