الطفل لابد وأن ينام عدد ساعات كاف، دون أن تزعجه كوابيس، أو تتقطع فترات نومه أكثر من مرة، وهذا النوم الهادئ والمتصل، له بالغ الأثر الإيجابى على صحة الطفل، فله من الفوائد علي جسم الطفل ما لا تخيله الأمهات.
>-يزيد قدرة الطفل على مقاومة جسمه للأمراض كلما كان نومه متصلا.
>-يزيد قدرة الطفل علي التحصيل والاستذكار والتركيز والمذاكرة، لراحة المخ والاعصاب التى ينالها بنومه الهادئ.
>-تقل عصبية الطفل، ونوبات الغضب التي يمر بها خلال اليوم، فالنوم يساعد أعصابه على الراحة وتقلل من انفلاتها.
>-يتحسن مستوى حديث الطفل، وإلقائه للكلام، كما سيصبح أكثر هدوءا عند التحدث مع الآخرين والتعبير عن آرائه.
>-تحسن مزاجه علي مدار اليوم، كما يقل بكاؤه وصراخه.
>-النوم الهادئ يجعل الطفل مطيعا، لتقبله الأوامر دون شعور بالاعتراض لهدوئه النفسى.
الدكتورة منى سمير أخصائية أمراض اللأطفال، أكدت على أن نوم الطفل يتحكم فى صفاته وطباعه وحياته وصحته بشكل عام، وفى درجة ذكائه وقدراته الجسدية والعقلية بشكل خاص، ولذا لابد أن تحرص الأم على أن ينال طفلها قسطا وافرا من النوم الصحلا الذلا لا يشوبه شائبة.
>-يزيد قدرة الطفل على مقاومة جسمه للأمراض كلما كان نومه متصلا.
>-يزيد قدرة الطفل علي التحصيل والاستذكار والتركيز والمذاكرة، لراحة المخ والاعصاب التى ينالها بنومه الهادئ.
>-تقل عصبية الطفل، ونوبات الغضب التي يمر بها خلال اليوم، فالنوم يساعد أعصابه على الراحة وتقلل من انفلاتها.
>-يتحسن مستوى حديث الطفل، وإلقائه للكلام، كما سيصبح أكثر هدوءا عند التحدث مع الآخرين والتعبير عن آرائه.
>-تحسن مزاجه علي مدار اليوم، كما يقل بكاؤه وصراخه.
>-النوم الهادئ يجعل الطفل مطيعا، لتقبله الأوامر دون شعور بالاعتراض لهدوئه النفسى.