وتضم الدائرة حتى الآن 23 مرشحا بينهم 7 أحزاب أهمها الوفد ومصر الثورة والمصريين الأحرار والمؤتمر والأحرار الاشتراكيين و16 مستقلا يأملون الفوز بمقعد البرلمان.
ومن أبرز الوجوه الحزبية فى هذه الدائرة التى تتسم بالصراع والسخونة "عبد الرحمن بصلة" المرشح الوفدى، الذى خاض الانتخابات البرلمانية 2010 ولم يحالفه الحظ.
وتدخل المهندسة أمينة العمرى الملقبة بـ"المرأة الحديدية" السباق متحدية كل الأحزاب التى رفضت الانضمام إليها، وقررت خوضها مستقلة لإيمانها بالتواصل مع كل الطبقات والفئات المهشمة، خاصة الشباب.
كما دفع حزب النور السلفى بالدكتور محمود حجازى الطبيب البيطرى وأمين الحزب ببورسعيد بمسقط رأسه بمدينة بور فؤاد، ليواجه طه مسعد الجمل النائب السابق.
بينما تشتد حلبة الصراع بين محمود عبد حسين الشهير بـ"محمود حسين"، الذى دفع به حزب مستقبل وطن مستغلا تمتعه بعلاقات شبابية وطيدة تدفعه للمنافسة على المقعد.
كما تشهد الدائرة منافسة من نوع آخر يتقدمها حزب المصريين الأحرار الذى دفع بـ"بيومى المصرى" المستشار السابق بهيئة قضايا الدولة، وذلك بعد أن أطاح بمؤسسيه فى بورسعيد أمثال الدكتور الصياد عضو الهيئة العليا واللواء جرجس جريس ومحمد صفا المحامى.
وفى السياق ذاته تشهد المعركة الانتخابية صراعا يتسم بالهدوء بين حزب مصر الثورة ومرشحه أحمد حسين ومسعد الأمير مرشح حزب المؤتمر، وعادل عطا ممثل حزب الأحرار الاشتراكيين.
عبد الرحمن بصلة
المهندسة أمينة العمرى
المستشار بيومى المصرى
محمود حسين