شبكة عيون الإخبارية

هل تتوقع أن هذا الطفل البرئ قتل الألاف من البشر..فمن يكون

يقال في العصر القديم والعصر الحديث أن “الأطفال أحباب الله” هذة الجملة تعود عليها الإنسان مع العلم أنها لا توجد في حديث شريف وهي من تأليف الإنسان لما يراة في براءة الطفل وقلبة الأبيض الذي لا يعرف الكذب ولا الخداع ولكن يحدث التغير معة عند الكبر وأحيانا لا تصدق أن هذا الشخص الذي يظلم ,يطمع ,يحرق ,يقتل ,تظهر لة صورة وهو طفل ذو وجة بريئ ومليئ بالحب والحنان أنة الرئيس السوري “بشار الأسد” الذي يقتل شعبة ويحرق أراضيهم من أجل البقاء في منصبة هو ونظامه الذين لا تفرق معهم هجرة السوريين الى الدول الأخرى وما زال مصرا على الحكم والملك فى سوريا حتى أصبحت على يدة خرابة حقيقية.

فلم يتوقف عند قتل الآلاف من أبناء شعبه طيلة أربع سنوات بل وصل تبلد الإحساس، والقسوة،الى طلب دخول وإيران معة في الحرب على شعبة والجدير بالذكر أن الرئيس بشار من مواليد 11-9-1965 ينتمى الى الطائفة العلوية التي تعود الى الطوائف الشيعية وهي أقلية في سوريا.

حاصل على كلية الطب تخصص طب يجيد ثلاث لغات مع لغته الأم العربية كلاً من اللغات, الإنجليزية ,الفرنسية ,الإسبانية توالى الحكم من أبية في عام 2000 بعد أن قام بتعديل سريع للدستور بخفض عمر الرئيس من أربعين إلى أربع وثلاثين عاماً .

في بداية تولية الحكم أعطى مجال للحريات وسميت تلك الفترة الوجيزة “ربيع دمشق” ولكن سرعان ما تحولت لتعيد سطوة الأجهزة الأمنية إلى الواجهة كما أتهم بشار في الوقوف وراء اغتيال “رفيق الحريري” بشكل مباشر .

وفي عام 2011 انطلقت مظاهرات شعبية من درعا ودمشق ثم إنتلقت الى باقي المدن لا زالت مستمرة حتى الأن ضد نظام بشار رافعة شعارات ضد القمع والفساد وكبت الحريات ومطالبة بإسقاط النظام الذي استخدم ضدها الأسلحة الثقيلة.

 

أخبار متعلقة :