قص "معتز" فى تصريحات صحفية قصته قائلا: "تعرفت على زوجتى عن طريق أحد معارفى، ولم أرَ منها إلا حسن الخلق والسمعة الطيبة، وبعد فترة طلبت منها الزواج، وبالفعل تزوجنا، ولمدة عام كامل كانت مثالًا للزوجة الصالحة، ولكن جاء الوقت واكتشفت الحقيقة التى أصابتنى بصدمة فى زوجتى التى حملت اسمى، حيث قابلت صديقًا لى والذى فرح كثيرًا لعلمه بأنى تزوجت، لكن عندما رأى زوجتى أصيب بصدمة، وقال لى إنها ووالدتها ووالدها مسجلون فى قضايا آداب، لكنى لم أصدقه حتى رأيت بعينى أفلامًا إباحية تظهر فيها زوجتى فى أوضاع مخلة".
وأضاف: "كنت فى حالة يُرثى لها، ولم أتخيل أن اكتشف ذلك بعد زواج دام لعام كامل، فدفعنى ذلك للبحث عن حقيقتها، واكتشفت أن هروب عائلتها من الشرقية إلى القاهرة كان خوفًا من الفضائح، بعد القبض عليهم فى قضية دعارة، وبعدها واجهت زوجتى بتلك الحقائق، ولم تستطع الإنكار، وقالت لى إنها فعلت ذلك فى الماضى قبل الزواج، وإنها تابت إلى الله وبدأت حياة جديدة معى، وطلبت منى أن أسامحها، ولكنى لم أستطع وتوجهت لمحكمة الأسرة لأقيم دعوى زنا التى حملت رقم 7658 لسنة 2016".