بعد مرور أسبوعين، على عثور أهالي مدينة رفح المصرية، على جثث 3 من الشباب مذبوحة ومفصولة الرأس في أحد شوارع المدينة قرب سوق، والتي رجحت التقارير الأمنية، وقتها، بقيام عناصر داعش بسيناء بذبحهم، وقعت منذ قليل جريمة بشعة جديدة، بنفس المدينة. الشباب الثلاثة.
فقد أعلنت مصادر أمنية، بحسب وكالة “سكاي نيوز”، الإخبارية، العثور على 3 جثامين مقطوعة الرأس في شوارع رفح بشمال سيناء، فيما قال شهود عيان إن الجثامين تعود إلى أب ونجليه كانا قد تعرضا للخطف من قبل مسلحين.
وبحسب الشهود، فقل لقيت والدة الشقيقين حتفها الأسبوع الماضي على أيدي مسلحي تنظيم “أنصار بيت المقدس” الإرهابي، عندما داهموا منزل الأسرة في قرية ياميت، واختطفوا الرجال الثلاثة، بينما تم نقل الجثامين الثلاثة مقطوعة الرأس إلى المستشفى، السبت، حيث يجري تحديد هوياتهم.
وتأتي هذه الواقعة، بعد يوم واحد من العثور على فتاة مذبوحة بمدينة طنطا، ومجردة من ملابسها الداخلية وتم إلقائها وسط الزراعات بقرية الرملية.
المصدر : مصرفايف
أخبار متعلقة :