عرضت صحيفة «ديلي تلجراف» البريطانية عددًا من الصور التي التقطها مصورو وكالة «رويترز» للأنباء، من داخل معسكرات أعدت خصيصًا لمعالجة الشبان الصينيين من الإدمان على تصفح الإنترنت، وإعادتهم إلى أرض الواقع، عبر وضعهم في ثكنات عسكرية وإخضاعهم لإشراف جنود سابقين. وأفادت الصحيفة، الجمعة، بأن هناك ما لا يقل عن 250 معسكرًا لعلاج مدمني الإنترنت في الصين.. وإلى جولة مصوّرة:
طلاب وطالبات يتلقون عقابًا جماعيًا داخل أحد معسكرات معالجة مدمني الإنترنت في بكين.
طلاب بالمعسكر يودعون زملاءهم السابقين، الذين انتهوا من فترة تدريب عسكري استمرت نحو 6 أشهر.
مُعلم صيني يتحدث عبر النافذة إلى مدرّب عسكري، هو في الأصل جندي سابق في الجيش الصيني.
الطلاب يعدوّن الطعام كجزء من البرنامج التدريبي في المعسكر.
طالبات صينيات أثناء مشاركتهن في عرض عسكري ضمن البرنامج التدريبي لمعالجة مدمني الإنترنت.
مدرّب صيني يوجّه الطالبات في المعسكر.
جانب من العقاقير المستخدمة لعلاج المراهقين الذين يعانون من إدمان الإنترنت والاكتئاب، في مركز «داشينج» لعلاج إدمان الإنترنت في بكين.
جندي صيني سابق يدّرب طلاب المعسكر خلال الفترة المسائية.
طلاب قابلوا تطبيق العقاب الجماعي عليهم في المعسكر بالضحكات.
أحد مدمني الإنترنت يتعرض لعملية مسح ضوئي للدماغ لأغراض البحث العلمي في مركز «داشينج» لعلاج مدمني الإنترنت في بكين.
الطالب «وانج»، الذي كان مدمنًا ألعاب الإنترنت يتحدث إلى خبير بعلم النفس في مركز «تشى ده» العسكري التعليمي.
«وانج»، الثاني من اليسار، يشارك في حصة للموسيقى كجزء من البرنامج التعليمي في مركز «تشى ده».
طالب يرقص خلال فترة الراحة.
طالبة جديدة، إلى اليسار، تتحدث إلى زميلاتها في البرنامج التدريبي.
طالب صيني خلال جلسة مع متخصص في علم النفس.
أحد مدمني الانترنت يتعرض لعملية مسح ضوئي للدماغ لأغراض البحث العلمي.
طلاب يحيّون العلم الصيني لدى استعدادهم للمشاركة في التدريبات العسكرية.
طالب أكمل فترة التدريب العسكري (6 شهور) يودع زملاءه.