قتل 13 صوماليًا على الأقل في انفجار في بلدة بلدوين بوسط الصومال، بعد أن فجر انتحاري نفسه في مطعم، يوجد به عدد كبير من المسؤولين والساسة المحليين.
وأوضح التلفزيون الوطني الصومالي على حسابه على «تويتر» أن 18 آخرين أصيبوا في الهجوم ببلدة بلدوين، وفقًا لـ«رويترز».
وأفاد سكان بأن أحد القتلى مرشح في انتخابات برلمانية جارية في الصومال حاليًا.
من جهة أخرى، أعلنت حركة الشباب المتشددة مسؤوليتها عن الهجوم.
وبدأت الانتخابات البرلمانية في الأول من نوفمبر، وكان مقررًا في بادئ الأمر أن تنتهي يوم 24 ديسمبر، لكنها من المقرر الآن أن تنتهي يوم 25 فبراير.