وقال محمد أبو دنيا مدرس تربية فنية: إن مشكلتنا كمعلمين لم تعد تلقى خدمة طبية جيدة مقابل الخصومات التي تخصم من مرتباتنا شهريا ولكن أصبحت المعاملة الادمية هي مطلبنا الاساسى وهاصة في ظل المعاملة الغير آدمية سواء في مستشفى زايد للتأمين الصحى أو الأمل أو القومسيون الطبى.
وأشار إلى أنه تم توجيهه لعمل تحليل دم بأحد معامل التحاليل المتعاقدة مع الهيئة مشيرا إلا أنه وجد موظفة واحدة تقوم بكتابة التقرير وسحب عينات الدم لتحليلها وهو ما تسبب لتكدس العشرات داخل هذا المعمل.
وأكد إبراهيم لين مدرس تربية زراعية أن الارتقاء بالخدمات الصحية أصبح بالنسبة لنا بمثابة أحلام، مشيرا إلى أنه تلقى علاج السوفالدى لمدة 6 شهور ومر ثلاثة شهور اخرون وعاد الفيروس نشطًا قائلا هيعد الكرة من تانى هبدأ اعمل تحاليل واشاعات في ظل الزحام الشدد وعدم النظام والمعاملة السيئة بالتأمين الصحى.