الإفرازات المهبلية خلال فترة الحمل وطوال شهوره أمر غير مخيف، مهما كانت كميتها، فما دامت غير مرضية لا بأس، بل على العكس هى انعكاس طبيعى لزيادة نمو الإفرازات فى المهبل وفى عنق الرحم.
>وتوضح الدكتورة هدى محمد أخصائية أمراض النساء والتوليد أن الإفرازات لا خوف منها أبدًا عكس اعتقاد بعض الحوامل، ولا تثير القلق إلا فى حالات معينة، ومن طبيعتها أن تكون لونها مائل إلى البياض، ورائحتها عادية.
>وتضيف أخصائية أمراض النساء والتوليد: كلما تقدمت المرأة فى أيام حملها كانت عرضة للإفرازات بطبيعة التطورات التى تحدث للرحم والجسم بشكل عام لكن عليها أن تكون أكثر دراية وملاحظة لطبيعة ما يخرج منها وما يفرزه مهبلها، فلا تهمل أية علامة غير صحية تظهر على المهبل أو مخاطه.
الإفرازات المهبلية العادية خلال الحمل
>وتوضح الدكتورة هدى محمد أخصائية أمراض النساء والتوليد أن الإفرازات لا خوف منها أبدًا عكس اعتقاد بعض الحوامل، ولا تثير القلق إلا فى حالات معينة، ومن طبيعتها أن تكون لونها مائل إلى البياض، ورائحتها عادية.
الإفرازات المهبلية غير العادية فى الحمل
>وتضيف أخصائية أمراض النساء والتوليد: كلما تقدمت المرأة فى أيام حملها كانت عرضة للإفرازات بطبيعة التطورات التى تحدث للرحم والجسم بشكل عام لكن عليها أن تكون أكثر دراية وملاحظة لطبيعة ما يخرج منها وما يفرزه مهبلها، فلا تهمل أية علامة غير صحية تظهر على المهبل أو مخاطه.
وتتابع: على سبيل المثال، يجب استشارة الطبيب المتابع للحامل بمجرد الشعور برغبة قوية فى الهرش فى المهبل والأعضاء التناسلية، أو وجود احمرار شديد وحرقة، أو أن ترى المرأة تغيرًا فى طبيعة وقوام ولون المخاط والإفرازات، أو فى رائحتها، بمعنى أن تكون غير محببة، أو يكون لونها مائل إلى الإصفرار أو كلون البلغم المخضر، فهنا قد يكون سببها عدوى أو التهاب.
