تشويش بالأذن أو سماع أصوات مثل صفير أو رنين أحد الأعراض التى يشعر بها الكثيرون، وتسبب ضيقا وقلقا وقد لا يعرفون أسباب ذلك، فهناك العديد من الأسباب التى تؤدى لهذه الأعراض.
>ويقول الدكتور يحيى محمد النجار، أخصائى أمرض الأنف والأذن والحنجرة، إن طنين الأذن من أكثر الأعرض التى تحدث نتيجة إصابة الأذن ببعض المشاكل الصحية، حيث يشعر المريض بالآتى:
>1- تشويش بالأذن.
>2- سماع صوت صفير.
>3- زن بإحدى أو كلا الأذنين، مما يسبب مشاكل صحية للأشخاص.
>ويستكمل د.يحيى قائلا: هناك العديد من الأسباب والأمراض التى تساهم فى حدوث طنين الأذن، وهى تنقسم إلى نوعين وهما:
> جميع الأمراض التى تصيب الأذن تسبب الطنين مثل:
>- انسداد الأذن بالشمع.
>- جميع أسباب ومشاكل ضعف السمع.
>- عش الغراب.
>- التهابات الأذن الوسطى.
>- التهابات الأسنان.
>- ارتفاع نسبة الضغط بالدم.
>- الإصابة بالأنيميا.
>- الانزلاق الغضروفى بالفقرات العنقية.
>- التهاب بمفصل الفك.
>- يكون الطنين نتيجة ورم بعصب السمع أو تجمع دموية بعصب الرأس وذلك نادرا ما يحدث.
>وأضاف د. يحيى قائلا: يجب على الأشخاص فى حالة شعوره بالأعراض السابق ذكرها بضرورة الذهاب للطبيب المختص لمعرفة الطنين، ومن خلال معرفة الأعراض الأخرى المصاحبة، نظرا لأن علاج الطنين متوقف على تشخيص الأعراض المصاحبة لحدوثه.
طنين الأذن وأعراضه
>ويقول الدكتور يحيى محمد النجار، أخصائى أمرض الأنف والأذن والحنجرة، إن طنين الأذن من أكثر الأعرض التى تحدث نتيجة إصابة الأذن ببعض المشاكل الصحية، حيث يشعر المريض بالآتى:
>1- تشويش بالأذن.
>2- سماع صوت صفير.
>3- زن بإحدى أو كلا الأذنين، مما يسبب مشاكل صحية للأشخاص.
أسباب حدوث طنين الأذن
>ويستكمل د.يحيى قائلا: هناك العديد من الأسباب والأمراض التى تساهم فى حدوث طنين الأذن، وهى تنقسم إلى نوعين وهما:
1- أمراض الأذن
> جميع الأمراض التى تصيب الأذن تسبب الطنين مثل:
>- انسداد الأذن بالشمع.
>- جميع أسباب ومشاكل ضعف السمع.
>- عش الغراب.
>- التهابات الأذن الوسطى.
2- أمراض خارج الأذن تسبب الطنين مثل:
>- التهابات الأسنان.
>- ارتفاع نسبة الضغط بالدم.
>- الإصابة بالأنيميا.
>- الانزلاق الغضروفى بالفقرات العنقية.
>- التهاب بمفصل الفك.
>- يكون الطنين نتيجة ورم بعصب السمع أو تجمع دموية بعصب الرأس وذلك نادرا ما يحدث.
تشخيص طنين الأذن
>وأضاف د. يحيى قائلا: يجب على الأشخاص فى حالة شعوره بالأعراض السابق ذكرها بضرورة الذهاب للطبيب المختص لمعرفة الطنين، ومن خلال معرفة الأعراض الأخرى المصاحبة، نظرا لأن علاج الطنين متوقف على تشخيص الأعراض المصاحبة لحدوثه.
