كثرت الشائعات مؤخراً حول نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان حيث استعادت رشاقتها بشكل أسرع مما هو مطلوب، خصوصاً وانها عانت من ازدياد واضح في وزنها خلال حملها بابنتها نورث. ما جعلنا نستصعب عودة جسمها المثير لما كان عليه سابقاً.
وذكرت مصادر موثوقة أن كيم خضعت لعمليات شفط دهون مكثفة تخلّصت خلالها من الدهون الزائدة، وأضافت مصادر أخرى أن كيم قامت بحقن هذه الدهون في مؤخرتها وهذا بدا واضحاً في صورها الجديدة حيث أن مؤخرة كيم أصبحت أكبر من ذي قبل.
ونقلاً عن صحيفة "الديلي ميل"، ذكر جرّاح أن النجمة لم تخضع لتكبير مؤخرتها بزرع السليكون إنما من خلال الدهون وارتداء ملابس داخلية في بعض الأحيان ذات بطانة تعطي المؤخرة حجماً أكبر.
وقال مايلز بيري خبير في جراحات التجميل "يحتمل أن كيم قامت بحقن الدهون، حيث يلاحظ عدم التناسق في شكل مؤخرتها، و يبدو الجانب الأيمن أكبر من الأيسر".
فما رأيك أنت بهذا الموضوع؟ وهل تفضلين ارتداء السراويل المكبّرة أم الخضوع لعمليات تجميليّة؟