مرض الذبحة الصدرية قد تحدث مضاعفاته نتيجة ضيق فى الشرايين، كما قال الدكتور جمال غانم، استشارى الجهاز الهضمى وعلاج الكبد، موضحا أن هذه المضاعفات تحدث فى حالة الإهمال فى علاج مرض الذبحة الصدرية ونسبة حدوثها تختلف من شخص لآخر حسب درجة وشدة ضيق الشرايين التاجية وحسب الاهتمام بالعلاج اللازم والمضاعفات كالاتى:
ـ هبوط عضلة القلب
> عدم انتظام ضربات القلب
> ـ الإهمال فى علاج الذبحة الصدرية المستقرة يحولها إلى غير مستقرة مع شعور المريض بألم وضيق بالصدر أثناء الراحة أو النوم.
ـ الضعف العام وعدم القدرة على أداء الواجبات اليومية.
ـ الإهمال فى علاج الذبحة الصدرية قد يؤدى إلى إصابة المريض بجلطة الشرايين التاجية، والتى تؤدى إلى إصابة القلب بمخاطر شديدة وقد تؤدى إلى الوفاة.
ـ مضاعفات العلاج، مثل النزيف والحساسية وقرحة المعدة لمن يتعاطون الإسبرين والصداع لمن يتعاطون أقراص النيتريت "نيتروماك" والضعف الجنسى وبطء ضربات القلب لمن يتعاطون أقراص مضادات البيتا "كونكور".
ويوضح غانم أهم الفحوصات المطلوبة لمريض الذبحة الصدرية وهى:
> ـ عمل رسم قلب
> ـ عمل رسم قلب بالمجهود فى حالة فشل التشخيص برسم القلب العادى.
ـ عمل قسطرة قلب فى حالة فشل التشخيص برسم القلب العادى وبالمجهود.
ـ مسح ذرى على القلب فى حالة فشل التشخيص بالأساليب السابقة.
> ـ تحليل كولسترول ودهون ثلاثية.
ـ تحليل مستوى السكر فى الدم.
ـ أشعة عادية على الصدر.
ـ وظائف الغدة الدرقية وخصوصا للسيدات.
ـ قياس ضغط الدم عدة مرات.
> ـ عمل وظائف كلى "بولينا وكرياتينين".