فى مقطع فيديو قديم (من أيام المعزول) مسرب (حديثا) عبر «شبكة رصد الإخوانية»، أشاد السيسى بدور المتحدث العسكرى، العقيد أركان حرب أحمد محمد على، وقال ضاحكًا: «ده حتى أحمد على جاذب جدًا الستات».
المواقع الإلكترونية المستثارة (إخوانيا) تشير بجنون مزحة السيسى على أنها سقطة للقائد العام: «ده حتى أحمد على جاذب للستات»، والجزيرة الهايجة (قطريا) تفرغت لتحليل الجملة الضاحكة، ذهبت بمشاهديها إلى ما هو خيالى، السيسى أطلق صاروخه الرجالى العقيد أحمد على ليصيب قلوب النساء، سهم كيوبيد، أحمد على صار لقبه بعد جملة السيسى، كيبوبيد أركان حب أحمد على، بدلا من العقيد أركان حرب أحمد على!!
شاهدتم السيسى وهو يعد للانقلاب بنعومة، انقلاب مخطط وناعم ومحبوك، أحمد على يجذب الستات، والسيسى يغازل الشباب، والدولة العميقة تجند الشنبات، يقينا مهمة كيوبيد كانت شاقة، الفريق الرئاسى أحمد شفيق كان اجتذب قطاعا لا يستهان به من الستات، شريحة عريضة تضم الأرامل والمطلقات، ومن هن فوق الخمسين وانت طالع، كيوبيد نجح بامتياز فى اختراق شريحة الفتيات والسيدات فى المرحلة العمرية 18 إلى 30 سنة، بنات الجامعة والثانوى هيموتوا عليه.
اعتراف القائد العام بأن أحمد على جاذب للستات قطعا يقطع بالانقلاب الناعم، كل شىء إنكشفن وبان، إطلع يا سيسى وبان وعليك الأمان، خطة الانقلاب كاملة مسربة وبعضمة لسانه، «ده حتى أحمد على جاذب جدًا للستات»، أحمد على طلع القائد الفعلى للانقلاب، كلمة السر فى الحشد النسائى الرهيب أيام ثورة 30 يونيو.
الفتيات والستات حتى القواعد من النساء خرجن وقطعن أيديهن أيام 30 و3 و26، العقيد رمى رمشا فى الهواء يوم 28 يونيو قامت ثورة 30 يونيو، رعش القلوب اليابسة، على رمش عيونه قابلت هوى طار عقلى منى وقلبى هوى، ومن نظرة لاقتنى صريع الهوى.
شفتم الانقلابات الناعمة، قلنا انقلاب، قالوا اطلعوا من البلد على «الجزيرة مباشر»، الآن فقط فهمت ما ذهب إليه المحلل الناعم عمرو حمزاوى، من أن ما جرى فى مصر انقلاب ناعم، كيوبيد أركان حب أحمد على لامس قلوب الجنس الناعم بخطة انقلابية ممنهجة، تسبيل، تسجيد، اجتذاب، موت فى الدباديب، صدقت يا حمزاوى وكنت لك من المكذبين حتى نطقها القائد العام.
مزحة السيسى ردا على سؤال لأحد رجاله (انظر الفيديو) تحولت إلى مندبة على الجزيرة، ومستأجرين ندابات من القاهرة بالدولار، شفتم السيسى وعمايله السودة، آخرتها عقيد فى الجيش، ما هذا الذى يفعله السيسى بسمعة ستات مصر، العقيد خطفهن من خدورهن، العقيد طلع ساحر أبيض، أحمد على سلاح أمريكانى رهيب، لازم البنتاجون يقطع المعونات العسكرية عن مصر، أحمد على جاى ع المساعدات، رشح للدراسة فى كلية القادة والأركان البرية بالولايات المتحدة الأمريكية، وحصل على دورة كلية الدراسات العسكرية المتقدمة ممتدة المفعول السحرى SAMS.
الإخوان خسروا معركة الحشد النسائى من أول نظرة، لا يملكون مقومات معركة «حوش رمشك عن قلبى عايز ليه تصحيه رمشك لو يجرحنى أنا مقدرش عليه»، صعب يقف اللمبى، أقصد البلتاجى، بمنخاره الشهير فى معركة الوسامة فى مواجهة كيوبيد أركان حب، بالذمة لو فى الفاترينة اتنين العريان وكيوبيد، طبعا تختارين كيوبيد للعيد، والعريان تضربيه بالشبشب كالبرص ع الحيط، قارن فى الصورة ولا تعجب إنها إرادة الله، أحمد شعراوى مسؤول الأخوات وكيوبيد جاذب الستات، خلقة ربنا،، فعلا ده عقيد فى الجيش مليح قوى يا مديحة.
