أخبار عاجلة

"إتقان" تواكب الذكرى الـ 15 لتأسيسها بإصدار تقرير "91 في المملكة"

"إتقان" تواكب الذكرى الـ 15 لتأسيسها بإصدار تقرير "91 في المملكة" "إتقان" تواكب الذكرى الـ 15 لتأسيسها بإصدار تقرير "91 في المملكة"
يستعرض بالأرقام النهضة العقارية وجهود القيادة في دعمها

أتمت شركة إتقان العقارية إصدارها "91" عاماً في المملكة والعقار في نمو الذي يتزامن مع ذكرى مرور 15 عامًا على تأسيس الشركة، حيث يحتوي الإصدار على 42 ورقة، تتناول كل واحدة منها النقلة الكبيرة التي شهدتها السوق العقارية بالمملكة منذ تأسيسها على يد الملك المؤسس - طيب الله ثراه - إلى هذا العهد الميمون الحافل بالمنجزات والعطاءات بلغة الأرقام.

ويستعرض الإصدار الذي جمعه فريق متخصص عبر شركة "إتقان" مميزات العقارات في السعودية ومكامن القوة في سوق العقار، والحلول الاستراتيجية لخدمة قطاع العقار بالمملكة، وبرامج ومنتجات عقارية، والتمويل العقاري عبر سرد تفصيلي .

ويسلط الإصدار الضوء على برنامج "سكني" الذي يقدم الحلول المتنوعة لتمكين المسجلين في قوائم وزارة الإسكان وصندوق التنمية العقارية من اختيار نوع المسكن المناسب، ومساهمته في رفع نسبة التملك، والحلول التمويلية التي تتلاءم مع احتياجات المواطنين .

ويتناول الإصدار التمويل العقاري والإجراءات التي يمر بها ومنها تخفيض الدفعة الأولى للمسكن الأول بنسبة من 10٪ إلى 5٪، وإطلاق القسط المرن وتوفير حصة أعلى من التمويل لشراء المنزل، وإطلاق مبادرة تسمح للمقترضين الجدد والحاليين بالتقديم بطلب الحصول على قروض عقارية طويلة الأجل بأسعار فائدة ثابتة.

ويختتم الإصدار بإحصائيات لعقود التمويل التي بلغت قيمتها أكثر من 14 مليار ريال خلال عام 2020م، وإحصائيات البنك المركزي السعودي، والقروض الممنوحة من المصارف للأفراد والشركات بلغة الأرقام، وبرنامج القرض العقاري المدعوم والذي حقق 220 ألف عقد مدعوم، و1100 طلب يومياً لشراء وحدات سكنية جاهزة من السوق ووحدات عبر الخارطة.

يشار إلى أن شركة "إتقان العقارية" رائدة التسويق العقاري نجحت في إدارة عشرات المزادات العقارية المليارية وعدد من الصفقات العقارية بالبيع المباشر في مختلف مدن المملكة خلال مسيرتها التي بلغت 15 عاماً من الخبرة في السوق السعودية الواعدة والتي تشهد تطوراً كبيراً مع إطلاق رؤية 2030 التي تسعى لتحقيق الانفتاح على العالم وجذب الاستثمارات العقارية والصناعية لجعل المملكة وجهة العالم اقتصادياً واستثمارياً.

صحيفة سبق اﻹلكترونية