أخبار عاجلة

رئيس جامعة المنوفية يفتتح فعاليات المؤتمر العلمي الأول لكلية الحاسبات والمعلومات

رئيس جامعة المنوفية يفتتح فعاليات المؤتمر العلمي الأول لكلية الحاسبات والمعلومات رئيس جامعة المنوفية يفتتح فعاليات المؤتمر العلمي الأول لكلية الحاسبات والمعلومات

اشترك لتصلك أهم الأخبار

افتتح الدكتور عادل مبارك رئيس جامعة المنوفية فعاليات المؤتمر الدولي الأول للحاسبات والمعلومات بعنوان الاتجاهات الحديثة في علوم الحاسب ونظم تكنولوجيا المعلومات وتطبيقاتها Iccl 2021 بحضور الدكتور حاتم محمد السيد احمد القائم بعمل عميد الكلية.

استهل مبارك كلمته الافتتاحية بتهنئة الدكتور حاتم محمد على قيامه بعمل عميد الكلية وللدكتور عربى كشك لتعيينه نائبا لرئيس جامعة الدلتا التكنولوجية، وللدكتور أسامه عبدالرؤوف وكيل الكلية لتوليه القيام بعمل عميد الذكاء الاصطناعى، معربا عن سعادته بتنظيم هذا المؤتمر الدولى الهام في رحاب كلية الحاسبات والمعلومات التي تعد من الكليات المتميزة على مستوى الجامعات المصرية، وماتضمه من تخصصات هامة ومميزة، وتمثل مع كليتى الهندسة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي توأمة وحلقة متواصلة في تخصصات وتطبيقات الحاسب الآلي تضم نخبة متميزة من أعضاء هيئة التدريس، متمنيا التوفيق لفعاليات المؤتمر والخروج بتوصيات هامة قابلة للتطبيق وتحقيق الاستفادة الكاملة من جلسات المؤتمر وتوحيد العلاقات الثقافية بين كليات الحاسبات والمعلومات بجامعات .

وقدم الدكتور حاتم محمد الشكر لرئيس الجامعة والنواب وأمين عام الجامعة على دعمهم الدائم والمستمر، ولجميع من ساهم في إعداد وتنظيم المؤتمر بهذا الشكل المشرف، حيث يعد هذا المؤتمر الأول للكلية منذ نشأتها، وتم التحضير لهذا المؤتمر من عام مضي بالتعاون مع أعضاء هيئة التدريس، حيث تقدم للمؤتمر ٤٠ بحث تم قبول ٢٧ منهم وفقا لمعايير علمية محكمة، وسوف يتم نشرها على بنك المعرفة لتكون متاحة للباحثين وسيتم اختيار بعض الأبحاث المميزة لتنشر في مجلة الكلية وهي مجلة محكمة دوليا.

وأضاف الدكتور خالد محمد أمين أستاذ ورئيس قسم تكنولوجيا المعلومات بالكلية ورئيس النشر العلمي بالمؤتمر أن المؤتمر يهدف إلى تشجيع البحث العلمي وتوعية شباب الباحثين بخطة البحث العلمي بالكلية، مشيرا إلى أن الراعي الرسمي للمؤتمر جامعة المنوفية بالاشتراك مع بنك المعرفة موضحا أن بنك المعرفة قام بإهداء المؤتمر موقع على الإنترنت لإدارة اعمال المؤتمر لاستلام ورفض الأبحاث.

المصرى اليوم