أخبار عاجلة

محافظ كفر الشيخ يُهنئ والحكومة بذكرى «٣٠ يونيو»

محافظ كفر الشيخ يُهنئ السيسي والحكومة بذكرى «٣٠ يونيو» محافظ كفر الشيخ يُهنئ والحكومة بذكرى «٣٠ يونيو»

اشترك لتصلك أهم الأخبار

بمناسبة الذكرى الثامنة لاحتفالات ثورة ٣٠ يونيو المجيدة، أرسل اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، الثلاثاء، برقية تهنئة للرئيس عبدالفتاح - رئيس الجمهورية.

وقال المحافظ في برقيته، الثلاثاء، إنه «يسعدني ويشرفني أن أغتنم هذه المناسبة لأتقدم بخالص اعتزازي وتقديري لشخصكم الكريم ،وأن أتقدم لفخامتكم بأصدق التهاني القلبية وأرق الأمنيات بمناسبة الذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو المجيدة، مزودين بالعزيمة والإيمان والإصرار على النهوض برسالتنا النبيلة لدعم التنمية والاستقرار«.

وأضاف: «ندعوالله عز وجل أن يوفقكم قائداً للمسيرة الوطنية، وأن يحقق على يديكم الكريمة خير وعزًها وتقدًمها، وأن يعيدها عليكم بدوام الصحة والسعادة وعلى الشعب المصري العظيم وشعوب الأمة العربية بمزيد من التقدم والازدهار».

كما بعث اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، برقية تهنئة إلى الدكتور مصطفى مدبولي ،رئيس مجلس الوزراء، وإلى الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة ،وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمد فريد حجازي رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وإلى اللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، بمناسبة حلول الذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو المجيدة، داعياً المولى عز وجل أن «يحفظ مصر من كل مكروه وسوء، وأن يُديم على شعب مصر العظيم نعمة الأمن والاستقرار والرخاء».

كما هنأ محافظ كفرالشيخ أبناء المحافظة، والأجهزة التنفيذية، بمناسبة الاحتفال بذكرى 30 يونيو المجيدة، مؤكدًا أن هذه الثورة تعد واحدة من أعظم الثورات في العالم، مقدماً التحية لرجال القوات المسلحة الأبطال والشرطة البواسل، الذين يفدون مصر بأرواحهم لتحقيق الأمان والاستقرار، داعيا الله أن يحفظ مصر الكنانة، وقادتها، وأن يجعلها دائما واحة الأمان.

وأكد محافظ كفر الشيخ أن «هذه الثورة تعد واحدة من أعظم الثورات في العالم بعد أن خرجت جموع الشعب المصري لرفض كافة مظاهر الخضوع لأية تهديدات إرهابية، وترسيخ مبادئ الدولة المصرية الحديثة، وصححت المسار واستعادت الوطن، ودور كل مصري في دعم جهود الدولة المصرية في مواجهة المكائد والصعاب والمؤامرات، وستظل ثورة 30 يونيو المجيدة أيقونة الثورات العربية وعنواناً لإرادة المصريين، في مواجهة جماعات التطرف والإرهاب والتخريب، والعبور بمصرنا الحبيبة إلى بر الأمان، والانتصار لوحدتهم في مواجهة من يدعون للتفرق والانقسام، بمساندة قواتهم المسلحة الأبطال الذين ضربوا أروع الأمثال في التضحية والفداء، في استجابة طبيعية وشعبية خالصة لإرادة الشعب المصري العظيم الذي رفض الخضوع للتهديدات الإرهابية؛ معبراً عن إرادته لإحداث التغيير وتسليم القيادة إلى من استعاد مصر وأنقذها من الضياع والفوضى، داعيًا الله عز وجل أن يحفظ مصر الكنانة تنعم دائماً بالأمن والسلام».

المصرى اليوم