أخبار عاجلة

"الطيران المدني": هذه مرافق الحجر المؤسسي و"الناقل الجوي" يتحقق من الحالة الصحية للمسافر

"الطيران المدني": هذه مرافق الحجر المؤسسي و"الناقل الجوي" يتحقق من الحالة الصحية للمسافر "الطيران المدني": هذه مرافق الحجر المؤسسي و"الناقل الجوي" يتحقق من الحالة الصحية للمسافر
لغير المحصنين بجرعتين أو جرعة واحدة

أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني تطبيق إجراءات الحجر الصحي المؤسسي "الفندقي" على جميع القادمين غير المحصنين إلى المملكة من الدول التي لم يتم تعليق القدوم منها.

وكانت الهيئة العامة للطيران المدني حددت العديد من النقاط المهمة، منها أن يكون الحجر الصحي المؤسسي يكون في مدينة الوصول، وتحدد شركات الطيران الناقلة أماكن الحجر المؤسسي "الفندقي"، وتحجزه للمسافر عبر الناقلة، وبالتعاون مع وزارة السياحة والمعتمدة منها، كما تتحمل الناقل الجوي مسؤولية التأكد من الحالة الصحية للمسافر، سواء كان محصنًا أو غير محصن.

كما ألزمت الهيئة العامة للطيران المدني الناقلات الجوية بالتعاقد مع دور ومرافق الإيواء المعتمدة من وزارة السياحة، ولمدة سبعة أيام، وسيبدأ العمل بتلك الإجراءات ابتداءً من يوم الخميس 8 شوال 1442هـ الموافق 20 مايو 2021.

علمًا بأن هذه الفئات التالية تستثنى من الحجر المؤسسي؛ على أن تطبق عليهم الإجراءات الاحترازية التي تعتمدها وزارة الصحة:
أولاً: القادمون عبر المنافذ الجوية؛ وذلك للحالات التالية:


- المواطنون والمواطنات وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأبناء وبنات المواطنة، والعمالة المنزلية المرافقة لأي من الفئات المذكورة.
- العمالة المنزلية غير المحصنة المرافقة لمقيم محصن.
- المحصنون.
- الوفود الرسمية.
- مَن يحملون تأشيرة دبلوماسية، والدبلوماسيون وعائلاتهم المقيمة معهم.
- طواقم الملاحة الجوية.
- مَن له علاقة بسلاسل الإمداد الصحية؛ حسب ما تراه وزارة الصحة.

ثانيًا: القادمون عبر المنافذ البرية والبحرية؛ وذلك للحالات التالية:
- المواطنون والمواطنات وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأبناء وبنات المواطنة، والعمالة المنزلية المرافقة لأي من الفئات المذكورة.
- مَن تظهر حالته الصحية (محصن)، ومرافقوه دون سن 18 عامًا.
- مَن يحملون تأشيرة دبلوماسية، والدبلوماسيون وعائلاتهم المقيمة معهم.
- طواقم السفن البحرية.
- سائقو الشاحنات ومساعدوهم من جميع المنافذ.
- مَن له علاقة بسلاسل الإمداد الصحية، حسب ما تراه وزارة الصحة.
- الحالات المستثناة، حسب ما تراه الجهات المعنية.

صحيفة سبق اﻹلكترونية