أطلقت مؤخراً جامعة "شيكاغو بوث" لإدارة الأعمال التنفيذية - التعليم التنفيذي مجموعة جديدة من برامج التعلم عن بعد مباشرة عبر الإنترنت استجابةً للاضطراب الحاصل على صعيد استمرارية الأعمال والناتج عن تفشي جائحة "كوفيد-19". صُممت هذه البرامج لمساعدة القادة على اكتساب المهارات ومواجهة تحديات الأعمال اليوم وتحديات التعلم عن بعد. كما قامت جامعة "شيكاغو بوث" هذا الخريف بتحويل العديد من البرامج المفتوحة عالية الطلب التي تتطلب حضوراً شخصياً للتسجيل إلى برامج تُقدّم بتنسيق مباشر عبر الإنترنت.
توّفر برامج التعليم للأعمال التنفيذية المقدّمة من جامعة "شيكاغو بوث" مباشرة عبر الإنترنت فوائد متعددة، تشمل ...
- تنسيق متزامن حيث يمكنكم التعلم من أعضاء هيئة التدريس وقادة القطاع والأقران في بيئة افتراضية تفاعلية عالية التأثير
- غالباً مزيجاً من الأنشطة والقراءات الافتراضية المباشرة وغير المتصلة بالإنترنت لتعميق فهم الطلبة لمحتوى الدرس
- فرص الاتصال بالشبكات الافتراضية لتنمية الشبكات المهنية المتخصصة، فضلاً عن القدرة على الانضمام إلى المجموعة الخاصة بجامعة "شيكاغو بوث" لإدارة الأعمال التنفيذية على موقع "لينكد إن" عند إتمام البرنامج
وتتضمن مجموعة البرامج الجديدة ما يلي: قرارات عالية المخاطر: إدارة المخاطر والسمعة، والتفاوض من خلال التأثير، والتفكير الاستراتيجي في الأوقات المضطربة، وأساسيات التخطيط للثروات، وإنشاء منظمات شجاعة وعالية الأداء. علاوة على ذلك، ستُعقد هذا الخريف مباشرة عبر الإنترنت العديد من البرامج التقليدية التي تتطلب حضوراً شخصياً مثل البرنامج التنفيذي في استراتيجية الشركات، وقيادة الأعمال الاستراتيجية، وقيادة التغيير التنظيمي، وعمليات الدمج والاستحواذ، وبرنامج التمويل التنفيذي.
هذا وتقدّم جامعة "شيكاغو بوث" لإدارة الأعمال التنفيذية تعليماً يتطلب حضوراً شخصياً ومباشراً عبر الإنترنت على مستوى العالم عبر مجالات عديدة تشمل الخدمات المالية والقيادة والاستراتيجية والتسويق والإدارة الشاملة. وتقوم بتصميم برامج مخصصة لمواجهة التحديات الفريدة للمؤسسات. يتم تدريس هذه البرامج من قبل نفس أعضاء هيئة التدريس الذين يقومون بتقديم برنامج شهادة الماجستير في إدارة الأعمال في جامعة "شيكاغو بوث". تمثّل شبكة جامعة "شيكاغو بوث" لإدارة الأعمال التنفيذية أكثر من 27000 رئيساً تنفيذياً في 130 دولة. وتتوافر خصومات للمجموعة ولفريق العمل.