كشفت الحلقات الأولى من مسلسل “البرنس” للنجمان محمد رمضان ونور عن المشاهد التي تجمعهما، خاصةً أن محمد رمضان يقف بجانب والدتها وبجانبها طوال الوقت، دون أي علاقة تربطهما سوى أنهما جيران لبعضهما فقط، خاصة بعد انفصال نور اللبنانية عن زوجها ضمن أحداث المسلسل.
ومازالت تصرفات البرنس تثير تسؤلات الجمهور: هل “رضوان البرنس” محمد رمضان، يساعد “علا” نور اللبنانية من باب الجدعنة أم من باب حبه لها الذي اعترف به لها منذ كان عمره 16 عامًا، ولكنها أخبرته بأنه مجرد شقيقها إذ تكبره فى العمر، وتعتبره شخصًا مقربًا منهم وصديق شقيقها فقط.
وشهدت أحداث الحلقة الخامسة، تعثر “علا” في الحصول على وظيفة في أحد الفنادق، فيتصدر محمد رمضان المشهد بأن يتوسط لها عند صاحب أحد الفنادق كي تعمل فيه، وغازلها قائلًا: “يا بخت الراجل اللي هتشتغلي عنده كفاية ضحكتك دي أحلى ضحكة في مصر”، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهى السفن، فبعد عودتهما سويًا إلى منزل والدتها، تفاجأ محمد رمضان بوجود زوجته، التي وضعت نور في شكل محرج، بعد أن طلبت منها الابتعاد عن زوجها وألا تحاول أن تخطفه من زوجته وأولاده.
الأمر الذي دفع “والدة علا” صفاء الطوخي أن تسأل “رضوان البرنس” عن سبب وقوفه بجوارهما خلال فترة أزمتهما بعد حبس ابنها، قائلة: “أنت واقف جنبنا عشان أنا زي امك وحمادة صاحبك، ولا عشان رجعت تحب علا من تاني”، ليرد “رضوان” قائلًا: “واقف جنبكوا عشان انتي زي امي وحمادة صاحبي بس انا مبطلتش احب علا عشان ارجع احبها تاني”.
