وأضافت المجلة في موقعها الإلكتروني أن اتخاذ العرق لرائحة الخل يشير أيضاً إلى القصور الوظيفي للغدة الدرقية، حيث أن تباطؤ عملية الأيض الناجم عن قصور الغدة الدرقية يتسبب في إفراز الجسم للأحماض بشكل مفرط.
ويمكن للطبيب مواجهة قصور الغدة الدرقية من خلال وصف هرمون "ثيروكسين" التخليقي. كما يمكن مواجهة القصور من خلال التغذية الغنية باليود، كاستخدام الملح اليودي والإكثار من منتجات الألبان وتناول الأسماك البحرية، مثل سمك موسى والسلمون والماكريل والرنجة، بمعدل 3 مرات أسبوعياً.
المصدر:24