منذ تحرير سعر صرف الدولار، والأسعار في ارتفاع جنوني، سواء أسعار حاجات المواطن الأساسية كالدواء أو الغذاء، وأخرى ليست ضرورية مثل أسعار السيارات وغير ذلك.
تشهد أسواق الديكورات وورق الحائط هذه الأيام حالة من الركود حيث ارتفاع أسعارها بنسبة 150%، مما يعيق المقبلين على الزواج من شراءها كما كان الحال في السابق.
حيث أجمع التجار على أن هذا السوق يشهد هذه الأيام حالة من الركود الغير معهودة ، وأن ورق الحائط المصري غير مطلوب لسوء جودته، ولم يعد المواطنون يقبلون على شراء الأجنبي لارتفاع سعره الناتج عن زيادة سعر الجمارك.